الثلاثاء، 10 يوليو 2018

سمو الأمير سمو الإنجازات


تعالي علي وطأة السنين وتجاوز ثقل العمر وذهب في رحلةً بعيدة إلي الصين العظيمة لينجز معها الإتفاقيات الإقتصادية العملاقة التي ستجعل حلم طريق الحرير واقعاً سيراه بإذن الله جيلنا والأجيال القادمة.
إنه سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه أمير الإنجازات والمشاريع العملاقة التي تمّت في عهده الميمون.
كل هذا فقط بعد إتفاقية مع بريطانيا العظمي لتحصين أمن الكويت بالتحالف مع حليف قديم وقوي.
وقبل أقل من أسبوع إفتتح سموه مدينة الجهراء الطبية بأبراجها الجميلة والرائعة والتي بنائها بوقت قياسي بناء علي تعليمات سموه حفظه الله ورعاه المباشرة.
هذا هو يا سادة عهد سمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه عهد الأنجازات العملاقة ليست فقط بالمباني الشامخة بل أيضا علي مستوي خدمة الإنسان الكويتية فكلنا نتذكر بكل فخر وإعتزاز المكرمة الأميرية التي أمر بها سموه بصرف ١٠٠٠ دينار لكل مواطن كويتي يتنفس علي هذه الأرض الطيبة سواء كان عمره يوم واحد أو ثمانون عاماً في سابقة لم تحدث في تاريخ العالم كله.
ومن المستحيل نسيان قانون المعاقين الجديد الذي أمر به سموه حفظه الله الذي بسببه أصبح المعاق الكويتي ووالديه بل وأهله مؤهلين لمميزات ومكافآت وظيفية لا تجدها في كل أنحاء الكرة الأرضية.

نقطة أخيرة : نحبك يا سمو الأمير وفخورين بكل إنجازاتك التي سننقلها لأجيالنا القادمة عن أميرٍ حكيم حفظ وطنه في عز العواصف الإقليمية وأعز شعبه ورفع من شأنه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق